هذا السوري حبيب الفنانة قمر .. وهذه كل حكاية الاعتداء عليها

اعتادت الفنانة اللبنانية قمر أن تقصد مطعم الـ Cappuccino الشهير، في منطقة الإنطلياس في لبنان، حيث تذهب بشكل مستمر مع أصدقائها لتمضية بعض الوقت في الفترة المسائية واحتساء القهوة ونفخ الأرجيلة.
قمر تعيش قصة حب غريبة ولا نعرف إذا كانت انتهت بعد أن تحولت بين يدي حبيبها ومرافقيه إلى مجموعة من جروح وكدمات من أعلى رأسها حتى أخمص قدميها ما استوجب نقلها إلى الطبيب وحصولها على تقرير من الطبيب الشرعي يفيد أن عليها أن تلازم الفراش لمدة 12 يوماً أي أن ما حدث معها حسب الطبيب الشرعي في تلك الليلة أي أول البارحة يعتبر جريمة يحاسب عيلها القانون اللبناني وتتراوح عقوبتها الحبس من 3 أشهر وما فوق.
قمر وحبيبها السيد عامر فوزنحن في الجرس نعرف عن هذه العلاقة جيداً والتي كانت بدأت حين جاء الرجل السوري الملياردير السوري السيد عامر فوز وعرض عليها عبر محاميها ووسطاء أن ينتج لها أعمالها الفنية بشكل حصري وكان واحد من الوسطاء منتج لبناني ومتعهد حفلات شهير. بعد شهرين من المفاوضات تم التوقيع على العقد دون أن تقابل قمر السيد عامر، وكان ذلك في العام 2013.العقد تضمن بنداً جزائياً وقيمته مليون دولار ضد أي من الطرفين المخل لبنود العقد. وهكذا شاهدنا قمر بعمل مع سعيد الماروق وبعدها أسمعتنا مجموعتها الغنائية الجديدة التي كانت ستصدر على CD لكن فجأة توقفت كل الأعمال الموعودة بعد أشهر قليلة لنعلم بعدها أن الرجل ليس منتجاً ولا علاقة له بكل هذا الوسط وكان كلما طالبه محامي قمر بالإلتزام ببنود العقد يطلب الاجتماع معها، وكل ما اجتمع معها يطلب منها أن تترك الفن لأنّه يحبها ووصل به الأمر لأن يعترف لها بأنه خدعها وما العقد إلا وسيلة كي يصل إليها بعد أن كان حاول على مدار 4 سنوات أن يلتقي بها ولم يتمكن وهنا كانت الصدمة الأولى التي تلقتها قمر وبدأت الحكاية تراكم فصولاً
قمر وحبيبها السيد عامر فوزبعد عام من اعتراف السيد عامرواهتمامه بها وعشقه لإبنها جيمي عشقته قمر، وبدأت تقدّم تنازلات وتلنقي به خفية وتعيش معه أجمل قصة حب إلى أن تدخلت عائلة عامر وحاولتتفريقهما، وكان عامر يخبر قمر دائماً بأن شقيقه الأكبر، سامر فوز، هو من يفرض عليه ذلك، وقد أجبره على فسخ العقد قبل شهرين ودفع البند الجزائي لها وهو عبارة عن مليون دولار لقتل العلاقة من أصلها.بعد فسخ العقد لم يكن سهلاً على الطرفين أن يتخلياعن بعضهما. قمر كانت تبكي عليه رغم أنها حصلت على حقوقها المادية، لكن كل ملايين الدولارات لا تعني لها شيئاً لأنّها كانت تريد الرجل التي أحبّته وهو من جانب آخر كان يسعى خلفها سرّاً متسلّلاً من وراء ظهر أخيه ليلتقيها بين حين وآخر لأنّها حب عمره.وحسب أقرب الناس إليه كانت قمر الخيار الوحيد في حياته وما ابتعاده عنها لفترات إلا تنفيذاً لأوامر شقيقه الأكبر السيد عامر فوز الذي وضع من براقب تحركاته وهاتفه. ما جعل عامر يحكي أمام أصدقائه عن القرارات التي يأخذونه أهله عنه وليس معه ومنها: "زوجوني كما يشاؤون، وأجبروني على العمل في محيطهم كما يشاؤون، صادروا حياتي كلها والآن يحرمون عليّ أن أعشق هذه المرأة. وهي الخيار الوحيد الذي قمت به في حياتي.. ونفس الكلام كان يقوله لقمر في تسجيلات صوتية موثقة عبر الـ
قمر وحبيبها السيد عامر فوزبعد عام من اعتراف السيد عامرواهتمامه بها وعشقه لإبنها جيمي عشقته قمر، وبدأت تقدّم تنازلات وتلنقي به خفية وتعيش معه أجمل قصة حب إلى أن تدخلت عائلة عامر وحاولتتفريقهما، وكان عامر يخبر قمر دائماً بأن شقيقه الأكبر، سامر فوز، هو من يفرض عليه ذلك، وقد أجبره على فسخ العقد قبل شهرين ودفع البند الجزائي لها وهو عبارة عن مليون دولار لقتل العلاقة من أصلها.بعد فسخ العقد لم يكن سهلاً على الطرفين أن يتخلياعن بعضهما. قمر كانت تبكي عليه رغم أنها حصلت على حقوقها المادية، لكن كل ملايين الدولارات لا تعني لها شيئاً لأنّها كانت تريد الرجل التي أحبّته وهو من جانب آخر كان يسعى خلفها سرّاً متسلّلاً من وراء ظهر أخيه ليلتقيها بين حين وآخر لأنّها حب عمره.وحسب أقرب الناس إليه كانت قمر الخيار الوحيد في حياته وما ابتعاده عنها لفترات إلا تنفيذاً لأوامر شقيقه الأكبر السيد عامر فوز الذي وضع من براقب تحركاته وهاتفه. ما جعل عامر يحكي أمام أصدقائه عن القرارات التي يأخذونه أهله عنه وليس معه ومنها: "زوجوني كما يشاؤون، وأجبروني على العمل في محيطهم كما يشاؤون، صادروا حياتي كلها والآن يحرمون عليّ أن أعشق هذه المرأة. وهي الخيار الوحيد الذي قمت به في حياتي.. ونفس الكلام كان يقوله لقمر في تسجيلات صوتية موثقة عبر الـ Whats Appقمر وحبيبها السيد عامر فوزقمر كانت اتخذت لمرات قراراً بالإبتعاد والإستغناء عنه نتيجة معاناتها الكبيرة من أفعال شقيقه سامر ومنها التهديدات.لكن كان كلما فهم عامر برغبة قمر بالإنفصال عنه يجن جنونه ويفعل المستحيلات ليراها راضياً اللقاء فقط لنصف ساعة. وفي المقابل كان يحدث نفس الشيء لقمر التي كان يشتعل قلبها كلما ابتعد عنها عامرلتجد نفسها تركض خلفه وتنفذ أوامره فتخاطر وتقبل بأن تذهب إليه في عز الخطر إلى سوريا حيث تبقى عنده لأسبوع وأكثر.لم يتمكن الحبيبان من التخلي عن بعضهما وعاشا لسنتين كاملتين وهما يعانيان من سلطة الأخ الأكبر سامر الذي كان يخاف أن يطلّق عامر زوجته ويتزوج قمر هذا رغم أن عامر باستطاعته أن يتزوج أربعة ورغم أن قمر لم تطلب الزواج من عامر وما لحقت أن تستقر في علاقتها معه كي تتزوجه.عامر أحب قمر كعاشق مجنون وهي أحبته بجنون مماثل حتى أنها دخلت المستفى عليلة الروح لمرات وكان عامر يترك كل عمله ويحضر إلى لبنان لزيارتها في غرفة العناية الفائقة ولو لدقائق ثم يغادر دامع العينين.عامر أخبر قمر كل أسرار أعماله وأنشطته مع أخيه ما جعل سامر يجن جنونه معتقداً أن قمر قد تفشي أسرار الأنشطة التي لا نعرف ما هي باستثناء ما قرأناه في الـ Google عن جريمة تركيا وعلاقتهما مع المدعو (ذ.ه.ش). وكان عامر صوّر عدداً من الصور لتلك الشخصية وأرسلها لقمر ليخبرها عن تفاصيل حياته اليومية كما يفعل العشاق الذين يرتبطون بالروح والدم وكل حركة من يومياتهم.هنا بدأ سامر شقيق عامر يعيش حالة من الخشية بل الرعب بإعتبار أن قمر داهمت حياتهما السرية وبدأت تكشف ماذا يفعلون رغم أنها لا تريد أن تعرف ولا يهمها الأمر وهي لا تفهم في السياسة أو في تجارة المسموح والممنوع.قبل العمل الإرهابي في فرنسا بـ 20 يوماً فقط جاء عامر إلى بيروت وسافر مع قمر إلى باريس سراً حيث أمضيا حوالي الأسبوع كحبيبين ومكثا في أوتيل ملاصق تماماً لفندق George V أو ما يعرف بالـ Four Season.