
واقترح المختص في دراسة اللغة السويدية للمهاجرين الجدد في الحكومة السويدية، كريستر هاليرباي، أن يُطبق نظام وطني حر أكثر مرونة، يضمن لدارسي اللغة السويدية من المهاجرين، مساحة من المرونة بحيث يتمكن الطالب من التوفيق بين الدراسة والحياة المهنية.
وضمن هذا المقترح، مشروع يدعى، أموال دعم دراسة اللغة السويدية للمهاجرين الجدد، حيث عينت الحكومة لجنة مختصة للبحث في كيفية استثمار هذه الأموال المخصصة لهذه الدراسة، وقد عينت مسؤلية ادارة نفقات هذا المشروع الى البلديات.
هذا ويعطي المقترح امكانية أكبر للمهاجرين في حرية اختيارهم للطريقة التي تناسبهم وتساعدهم في تعلم اللغة السويدية في وقت قصير وتزيد من فرص إختيارهم للتخصص الذي يؤدي الى حياة مهنية في المستقبل والإندماح في سوق العمل والمجتمع السويدي.