أين يعيش الأشخاص الأغنياء على هذا الكوكب؟ وتتباهى 15 دولة بأنها تتضمن أكبر عدد من الناس الأثرياء، حيث تفوق ثروة بعض هؤلاء ما قيمته المليار دولار، بحسب ما أوضحت البيانات التابعة لشركة "ويلث أكس" و"بو بي أس بليونير سنسوس" للعام 2013. إذا، ما هي هذه البلدان؟
الولايات المتحدة الأمريكية:
ويعيش حوالي ربع أثرياء العالم، أي الأشخاص الذين لديهم أكثر من مليار دولار من الأصول، في الولايات المتحدة الأمريكية. ويشكل الأمريكيون 32 في المائة من سكان العالم الأثرياء أي أولئك الذي يملكون ثروة تبلغ 30 مليون دولار وأكثر.
الصين
ورغم تباطؤ النمو في الصين في الآونة الأخيرة، إلا أنها لا تزال تعتبر نقطة ساخنة لأصحاب المليارات. وأضيف إلى قائمة أصحاب المليارات في البلد، عشرة أشخاص جدد خلال العام الماضي .
ألمانيا:
وليس سرا أن الاقتصاد الألماني القوي ساعد في دعم منطقة اليورو، ودفعها إلى الخروج من الأزمة المالية. وساعدت هذه القوة أيضا في المحافظة على إنتاج طبقة الألمان الأثرياء. وشهد الأثرياء في ألمانيا زيادة بنسبة 25 في المائة على ثرواتهم الإجمالية.
لندن:
وتعتبر العاصمة البريطانية لندن واحدة من العواصم المالية الأفضل في العالم، و تفتخر المدينة باحتوائها على عدد متزايد من الأشخاص الأثرياء. ويوجد حوالي 6400 ثري بريطاني يملكون ما قيمته أكثر من 30 مليون دولار، أي بزيادة 5.7 في المائة مقارنة بالعام السابق.
روسيا:
ورغم أن الإقتصاد الروسي كان موضع تساؤل بسبب ضم شبه جزيرة القرم والأزمة في أوكرانيا، فضلاً عن أن صندوق النقد الدولي خفض مؤخرا توقعاته للنمو في روسيا من 2 إلى 1.3 في المائة، إلا أن هناك زيادة في الكثير من الروس الأثرياء، والتي ارتفعت أعدادهم 35 شخصا في العام الماضي.
الهند:
ولم يكن العام 2013 عاماً رائعاً بالنسبة إلى أصحاب المليارات في الهند، إذ انخفضت الثروة الإجمالية بنسبة أكثر من 5 في المائة. وفي الوقت ذاته، تكافح البلاد لمواجهة القضايا الاقتصادية بما في ذلك ضعف عملة الروبية، وتباطؤ النمو، وارتفاع الدين العام.
هونغ كونغ
وتأمل هونغ كونغ بجذب المزيد من الثروة في آسيا مع إقبال المستثمرين في الصين إلى تنويع أصولهم في هونغ كونغ، خصوصاً أن البلد معروف بضرائبه المنخفضة، ونظمه المرنة.
المملكة العربية السعودية:
أما منطقة الشرق الأوسط الغنية بالنفط فكانت لزمن بعيد موطناً لأصحاب المليارات. وتحتضن السعودية عدد متزايد من الأثرياء الذين يملكون 30 مليون دولارو أكثر، من الأصول. واكتسبت السعودية 200 شخص إضافي من أصحاب الثروات، في العام الماضي، بثروة إجمالية نمت بمعدل 27 في المائة.
فرنسا:
ويوجد غالبية أصحاب المليارات في باريس، والتي تضم حوالي ثلاثة أرباع من الأثرياء الفرنسيين.
سويسرا:
مع استمرار أوروبا بالتعافي من أزمة الديون، شهد أصحاب الدخول المرتفعة تحقيق مكاسب كبيرة، إذ زادت قيمة ثروات الأثرياء حوالي مائة مليون دولار، فضلاً عن إضافة أربعة من أصحاب المليارات إلى قائمة الأشخاص الأثرياء في العام الماضي.
البرازيل:
أما البرازيل التي تستضيف بطولة كأس العالم خلال العام الحالي، فتأمل في كسب 70 مليار دولار، من أرباح كأس العالم، وفقا لوزارة الرياضة البرازيلية.
تركيا:
ويتجد اقتصاد تركيا إلى مزيد من النمو، منذ الأزمة المالية العالمية. وشهد الأقتصاد التركي ارتفاعاً بنسبة 4 في المائة العام الماضي. وتم إضافة حوالي 70 شخصا إلى صفوف الأثرياء في العام الماضي في تركيا.
كندا:
ويمتد ثاني أكبر بلد في العالم على مدى ست مناطق زمنية، ويتمتع بثروة من الموارد الطبيعية. ويملك حوالي 5 آلاف شخص كندي ما قيمته حوالي 30 مليون دولار.
دبي:
وتشتهر دبي بكونها ملعباً للأثرياء. وبينما يؤثر النفط والغاز ايجابياً على اقتصاد الإمارات، فإن الشركات لا تضطر إلى دفع ضريبة الدخل الإتحادية، فضلا عن ازدهار قطاع السياحة، وتعافي السوق العقارية.
اليابان:
وشهدت اليابان نمواً في طبقة الأغنياء بمعدل مرتين أكثر في العام الماضي.
الولايات المتحدة الأمريكية:
ويعيش حوالي ربع أثرياء العالم، أي الأشخاص الذين لديهم أكثر من مليار دولار من الأصول، في الولايات المتحدة الأمريكية. ويشكل الأمريكيون 32 في المائة من سكان العالم الأثرياء أي أولئك الذي يملكون ثروة تبلغ 30 مليون دولار وأكثر.
الصين
ورغم تباطؤ النمو في الصين في الآونة الأخيرة، إلا أنها لا تزال تعتبر نقطة ساخنة لأصحاب المليارات. وأضيف إلى قائمة أصحاب المليارات في البلد، عشرة أشخاص جدد خلال العام الماضي .
ألمانيا:
وليس سرا أن الاقتصاد الألماني القوي ساعد في دعم منطقة اليورو، ودفعها إلى الخروج من الأزمة المالية. وساعدت هذه القوة أيضا في المحافظة على إنتاج طبقة الألمان الأثرياء. وشهد الأثرياء في ألمانيا زيادة بنسبة 25 في المائة على ثرواتهم الإجمالية.
لندن:
وتعتبر العاصمة البريطانية لندن واحدة من العواصم المالية الأفضل في العالم، و تفتخر المدينة باحتوائها على عدد متزايد من الأشخاص الأثرياء. ويوجد حوالي 6400 ثري بريطاني يملكون ما قيمته أكثر من 30 مليون دولار، أي بزيادة 5.7 في المائة مقارنة بالعام السابق.
روسيا:
ورغم أن الإقتصاد الروسي كان موضع تساؤل بسبب ضم شبه جزيرة القرم والأزمة في أوكرانيا، فضلاً عن أن صندوق النقد الدولي خفض مؤخرا توقعاته للنمو في روسيا من 2 إلى 1.3 في المائة، إلا أن هناك زيادة في الكثير من الروس الأثرياء، والتي ارتفعت أعدادهم 35 شخصا في العام الماضي.
الهند:
ولم يكن العام 2013 عاماً رائعاً بالنسبة إلى أصحاب المليارات في الهند، إذ انخفضت الثروة الإجمالية بنسبة أكثر من 5 في المائة. وفي الوقت ذاته، تكافح البلاد لمواجهة القضايا الاقتصادية بما في ذلك ضعف عملة الروبية، وتباطؤ النمو، وارتفاع الدين العام.
هونغ كونغ
وتأمل هونغ كونغ بجذب المزيد من الثروة في آسيا مع إقبال المستثمرين في الصين إلى تنويع أصولهم في هونغ كونغ، خصوصاً أن البلد معروف بضرائبه المنخفضة، ونظمه المرنة.
المملكة العربية السعودية:
أما منطقة الشرق الأوسط الغنية بالنفط فكانت لزمن بعيد موطناً لأصحاب المليارات. وتحتضن السعودية عدد متزايد من الأثرياء الذين يملكون 30 مليون دولارو أكثر، من الأصول. واكتسبت السعودية 200 شخص إضافي من أصحاب الثروات، في العام الماضي، بثروة إجمالية نمت بمعدل 27 في المائة.
فرنسا:
ويوجد غالبية أصحاب المليارات في باريس، والتي تضم حوالي ثلاثة أرباع من الأثرياء الفرنسيين.
سويسرا:
مع استمرار أوروبا بالتعافي من أزمة الديون، شهد أصحاب الدخول المرتفعة تحقيق مكاسب كبيرة، إذ زادت قيمة ثروات الأثرياء حوالي مائة مليون دولار، فضلاً عن إضافة أربعة من أصحاب المليارات إلى قائمة الأشخاص الأثرياء في العام الماضي.
البرازيل:
أما البرازيل التي تستضيف بطولة كأس العالم خلال العام الحالي، فتأمل في كسب 70 مليار دولار، من أرباح كأس العالم، وفقا لوزارة الرياضة البرازيلية.
تركيا:
ويتجد اقتصاد تركيا إلى مزيد من النمو، منذ الأزمة المالية العالمية. وشهد الأقتصاد التركي ارتفاعاً بنسبة 4 في المائة العام الماضي. وتم إضافة حوالي 70 شخصا إلى صفوف الأثرياء في العام الماضي في تركيا.
كندا:
ويمتد ثاني أكبر بلد في العالم على مدى ست مناطق زمنية، ويتمتع بثروة من الموارد الطبيعية. ويملك حوالي 5 آلاف شخص كندي ما قيمته حوالي 30 مليون دولار.
دبي:
وتشتهر دبي بكونها ملعباً للأثرياء. وبينما يؤثر النفط والغاز ايجابياً على اقتصاد الإمارات، فإن الشركات لا تضطر إلى دفع ضريبة الدخل الإتحادية، فضلا عن ازدهار قطاع السياحة، وتعافي السوق العقارية.
اليابان:
وشهدت اليابان نمواً في طبقة الأغنياء بمعدل مرتين أكثر في العام الماضي.