الذين يستنكرون على داعش اليوم قطع الرؤوس و الهمجية و الوحشية للظهور بمظهر " الملاك " هم انفسهم بالامس قاموا بها و سبقوا داعش فيها بل و تفوقوا على على داعش في وحشيتها
الصورة رقم 1 : جنود فرنسيين يذبحون كل رجال و صبيان سكان قرية في جبال #الاوراس في #الجزائر بعد تعرض قافلتهم لاطلاق نار بالقرب من القرية .
الصورة رقم 2 : لتمثيل بجثث أهالي بلدة أكوراي في إقليم #مكناس والتي حولها الجيش الفرنسي وقتها الى بطاقة بريد.
الصورة رقم 3 : جنود اسبان يحملون رؤوس مقاومين مغاربة بعد اسرهم في احدى المعارك في #الريف المغربي .
و يوجد في الارشيف الاستعماري لفرنسا الالاف الصور و الشرائط المصورة للقتل و الذبح بهذه الطريقة فضلا عن قطع الرؤوس بواسطة #المقصلة .
و هؤلاء بعضهم لا يزال احياء و يتم تكريمهم في كل سنه في #فرنسا و #اسبانيا على اعمالهم ابان الاستعمار لهذه الدول