من اي بلد عربي سارة فاشا؟!
لم تكون تتوقع تلك الشهرة التي نالتها في مصر، بالرغم من الشهرة الجارفة التي تتمتع بها في أمريكا، بعد الأعمال الفنية الأخيرة لها هناك، إلا أن حصولها على لقب ملكة جمال مصر للمغتربات في أمريكا، جعلها من الشخصيات الأشهر في مصر، ليس هذا فقط، بل ما فعلته إزاء السخرية التي تعرضت لها عقب حصولها على هذا اللقب، كان بمثابة عمل يُدرّس، كفيل بأنه يجعل منظمة "تيدكس" تستعين بتجربتها في حفلها السنوي الأخير.
سارة فاشا؛ الفنانة الصاعدة وعارضة الأزياء التي لمع اسمها في الفترة الأخيرة، كشفت في حوارها مع مصادر صحفية، عن العديد من كواليس الفترة، ما بعد حصولها على اللقب، والمعاناة التي شهدتها بعد ذلك، كما كشفت حقيقة ما تردد مؤخراً حول توجهها لتصوير الأفلام الإباحية.
وعن إصرارها بالعيش في أمريكا منذ سنوات، وقالت :"أرتبط هناك بأصدقاء وأعمال عديدة، وأصبح من الصعب أن أتخلى عن كل ذلك مهما كانت المكاسب"، و أضافت :"إختلاف الثقافات بين البلدين لا يشغلني من الأساس، فأنا أضع لنفسي المنهج الخاص الذي ألتزم به، بغض النظر عن أي شئ آخر، فليست ثقافات المجتمع هي من تحركني"، و صرحت بأنها لن تعكس صورة الحرية بأمركيا و قالت :" في النهاية أنا إنسانة مسلمة، وهذا ما يحركني".
لم يقتصر الحديث معها عن مستقبلها و حياتها بل طرحت رأيها بخصوص رئيس مصر و اميركا و قالت:"لا أعرف عنهم الكثير، ولكنني أظن أن الفارق الوحيد هو أنني "أكره الرئيس الأمريكي باراك أوباما".
و بالرغم ان فيلمها الأخير حقق نجاح كبيراً لكنه تعرض للكثير من الإنتقادات حيث قالت:"فيلم الحياة القبيحة كان بمثابة نقطة تحول في مشواري الفني بأمريكا، فأنه حقق العديد من الجوائز والتي لم أتوقعها، ولكن أظن أن هذا النجاح أسكت من هاجموني وقتها".
كما تعرضت فاشا للعديد من الشائعات المغرضة كونها "سحاقية" بعد نشرها لمقطع فيديو يتضمن بعض الإيحاءات بينها و بين صديقتها و هذا كان ردها :"مراراً وتكراراً يرددون تلك الشائعات، وأنا لا أفهم لماذا، الفيديو كان مجرد دعابة وسخرية بيني وبين صديقتي، ولم أقصد منه أي شيء خارج، ولكن هم من فهموه كذلك".
لكن الضربة الكبرى لها كانت حينما قالوا عنها بأنها تصور أفلام إباحية على شاكلة اللبنانية "ميا خليفة" و صرحت بأن هذا لم ولن يحدث حيث قالت:"و نعم أذكر تلك الشائعات، بعد صدور الإعلان الرسمي لفيلمي "الحياة القبيحة"، العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، لم يعلموا أنها مجرد دعاية لفيلم، وظنوا أنه دعاية لفيلم إباحي، وعن طريق المصادفة والخطأ، شبهوني بـ"ميا خليفة"، وجعلوني أبدو مثلها، ولكن هذا لم ولن يحدث".
و فرقت سارة عن إختلافه حياتها عن حياة ميا خليفة و قالت:"الحقيقة أنني لا أعلم الكثير عن ميا خليفة، سوى بعض ما تردد عنها، فأنا سمعت الخبر مثل أي شخص عادي، ولكن أعتقد أن الأمر لا يتعلق بالظروف الاجتماعية، ولكنه يتعلق بالتربية بالأساس، فأنا تربيت في منزل شرقي حتى وإن كان بأمريكا، وتعلمت كيف أختار قراراتي، وفي النهاية أرى أن كل شخص حر في اختياره، وهى ترى أن ذلك أصلح لها، فما دخلنا به".
و لم يسلم الرجل المصري من حوارها حيث عبرت عن رأيها فيه و قالت :"الرجل المصري جيد إلى حد كبير، ولكنه يعيبه بعض الأشياء كحب السيطرة في العلاقات، والتدخل في كل شئ، وأنا لا أحب ذلك".
و من المعروف ان سارة فتاة غير متزوجة و هكذا بررت عدم زواجها حتى الان حيث قالت :"بسبب عدم رغبتي في إنجاز هذا الأمر الآن، فأنا لم أحقق جميع أهدافي حتى الآن، بالإضافة إلى أنني يجب أن أكون أغنى من زوجي، فلابد أن أنتظر حتى يتحقق الأمر". مضيفة الصفات التي تتحلم بها ان تكون موجودة في شخصية رجل احلامها "أرغب أن يكون جاد، وغير متكلف، ويحترم الخصوصية، ولا يتدخل في جميع أمور حياتي الشخصية.. أما على مستوى الشكل، فلا بد أن يكون أسمر، ذو ذقن صغيرة، وطويل، كما أنني أود أن يكون بيننا بعض الشبه".
لم تكون تتوقع تلك الشهرة التي نالتها في مصر، بالرغم من الشهرة الجارفة التي تتمتع بها في أمريكا، بعد الأعمال الفنية الأخيرة لها هناك، إلا أن حصولها على لقب ملكة جمال مصر للمغتربات في أمريكا، جعلها من الشخصيات الأشهر في مصر، ليس هذا فقط، بل ما فعلته إزاء السخرية التي تعرضت لها عقب حصولها على هذا اللقب، كان بمثابة عمل يُدرّس، كفيل بأنه يجعل منظمة "تيدكس" تستعين بتجربتها في حفلها السنوي الأخير.
سارة فاشا؛ الفنانة الصاعدة وعارضة الأزياء التي لمع اسمها في الفترة الأخيرة، كشفت في حوارها مع مصادر صحفية، عن العديد من كواليس الفترة، ما بعد حصولها على اللقب، والمعاناة التي شهدتها بعد ذلك، كما كشفت حقيقة ما تردد مؤخراً حول توجهها لتصوير الأفلام الإباحية.
وعن إصرارها بالعيش في أمريكا منذ سنوات، وقالت :"أرتبط هناك بأصدقاء وأعمال عديدة، وأصبح من الصعب أن أتخلى عن كل ذلك مهما كانت المكاسب"، و أضافت :"إختلاف الثقافات بين البلدين لا يشغلني من الأساس، فأنا أضع لنفسي المنهج الخاص الذي ألتزم به، بغض النظر عن أي شئ آخر، فليست ثقافات المجتمع هي من تحركني"، و صرحت بأنها لن تعكس صورة الحرية بأمركيا و قالت :" في النهاية أنا إنسانة مسلمة، وهذا ما يحركني".
لم يقتصر الحديث معها عن مستقبلها و حياتها بل طرحت رأيها بخصوص رئيس مصر و اميركا و قالت:"لا أعرف عنهم الكثير، ولكنني أظن أن الفارق الوحيد هو أنني "أكره الرئيس الأمريكي باراك أوباما".
و بالرغم ان فيلمها الأخير حقق نجاح كبيراً لكنه تعرض للكثير من الإنتقادات حيث قالت:"فيلم الحياة القبيحة كان بمثابة نقطة تحول في مشواري الفني بأمريكا، فأنه حقق العديد من الجوائز والتي لم أتوقعها، ولكن أظن أن هذا النجاح أسكت من هاجموني وقتها".
كما تعرضت فاشا للعديد من الشائعات المغرضة كونها "سحاقية" بعد نشرها لمقطع فيديو يتضمن بعض الإيحاءات بينها و بين صديقتها و هذا كان ردها :"مراراً وتكراراً يرددون تلك الشائعات، وأنا لا أفهم لماذا، الفيديو كان مجرد دعابة وسخرية بيني وبين صديقتي، ولم أقصد منه أي شيء خارج، ولكن هم من فهموه كذلك".
لكن الضربة الكبرى لها كانت حينما قالوا عنها بأنها تصور أفلام إباحية على شاكلة اللبنانية "ميا خليفة" و صرحت بأن هذا لم ولن يحدث حيث قالت:"و نعم أذكر تلك الشائعات، بعد صدور الإعلان الرسمي لفيلمي "الحياة القبيحة"، العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، لم يعلموا أنها مجرد دعاية لفيلم، وظنوا أنه دعاية لفيلم إباحي، وعن طريق المصادفة والخطأ، شبهوني بـ"ميا خليفة"، وجعلوني أبدو مثلها، ولكن هذا لم ولن يحدث".
و فرقت سارة عن إختلافه حياتها عن حياة ميا خليفة و قالت:"الحقيقة أنني لا أعلم الكثير عن ميا خليفة، سوى بعض ما تردد عنها، فأنا سمعت الخبر مثل أي شخص عادي، ولكن أعتقد أن الأمر لا يتعلق بالظروف الاجتماعية، ولكنه يتعلق بالتربية بالأساس، فأنا تربيت في منزل شرقي حتى وإن كان بأمريكا، وتعلمت كيف أختار قراراتي، وفي النهاية أرى أن كل شخص حر في اختياره، وهى ترى أن ذلك أصلح لها، فما دخلنا به".
و لم يسلم الرجل المصري من حوارها حيث عبرت عن رأيها فيه و قالت :"الرجل المصري جيد إلى حد كبير، ولكنه يعيبه بعض الأشياء كحب السيطرة في العلاقات، والتدخل في كل شئ، وأنا لا أحب ذلك".
و من المعروف ان سارة فتاة غير متزوجة و هكذا بررت عدم زواجها حتى الان حيث قالت :"بسبب عدم رغبتي في إنجاز هذا الأمر الآن، فأنا لم أحقق جميع أهدافي حتى الآن، بالإضافة إلى أنني يجب أن أكون أغنى من زوجي، فلابد أن أنتظر حتى يتحقق الأمر". مضيفة الصفات التي تتحلم بها ان تكون موجودة في شخصية رجل احلامها "أرغب أن يكون جاد، وغير متكلف، ويحترم الخصوصية، ولا يتدخل في جميع أمور حياتي الشخصية.. أما على مستوى الشكل، فلا بد أن يكون أسمر، ذو ذقن صغيرة، وطويل، كما أنني أود أن يكون بيننا بعض الشبه".